يعمل المتخصصون على تقسيم الأرق إلى ثلاثة أنوع مختلفة، وهم ما يلي:
بشكل كبير وذلك بسبب ضغوطات الحياة والتفكير بشكل دائم في كيفية التغلب علي ضغوطات الحياة وتحقيق أحلامهم،
متلازمة الحركة: وفى هذه الحالة تصبح الساقين مستمرتين في الحركة وغير مستقرتين.
العلاج بالضوء، إذ يمكن تعديل ساعة الشخص البيولوجية عن طريق النوم في وقت مبكر والاستيقاظ مبكرًا، لكن يجب التحدث مع الطبيب للحصول على توصيات بشأن هذا العلاج.
الإفراط في تناول العديد من المأكولات التي تمنح الشخص شعور بعدم الراحة عند إستلقائه إستعداداً للنوم،
عدم القيام بجهد جسماني: الشخص الذي يقوم بعمله في المكتب بدون أي حركة أو جهد جسماني قد يؤدى هذا إلى إصابته بهذا المرض.
هناك أسباب متعددة قد تكون وراء هذه المشكلة، وقد تختلف هذه الأسباب من شخص لآخر، وفي السطور القادمة التفاصيل:
تجنب التعرض لمحفزات مثل مشاهدة التلفاز قبل النوم، أو الاستخدام المطول للهواتف، أو أجهزة القراءة (الكتب الإلكترونية) التي تعطي الضوء قبل النوم، وقد يساعد الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، أو أخذ حمام دافئ، أو قراءة كتاب على النوم بسهولة.
شرب المشروبات الكحولية والمشروبات الغازية قبل الذهاب إلى النوم مباشرة،
الأدوية: يمكن أن تسبب العديد من الأدوية مشاكل في النوم وحدوث الأرق، مثل مضادات الاكتئاب، وأدوية البرد، والمنشطات.
حدوث بعض التغيرات البيئية مثل شدة الحرارة أو شدة البرد.
زيادة خطر التعرض للإصابة بالأمراض أو تعرّف على المزيد الحالات الصحية طويلة المدى، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
النوم مهم لصحتك تمامًا كأهمية النظام الغذائي الصحي وممارسة النشاط البدني بانتظام. أيًا كانت الأسباب التي تؤدي إلى منعك من النوم، قد يؤثر الأرق عليك عقليًا وبدنيًا.
تتعدد الطرق المتبعة لعلاج الأرق وقلة النوم لتشمل ما يلي: